اليوم الوطني السعودي 94 : استراتيجية جزيل لتسويق مشروعك باليوم الوطني السعودي94 وتعزيز مبيعاتك
يعتبر اليوم الوطني السعودي94 مناسبة وطنية هامة للاحتفال بتاريخ المملكة العربية السعودية، وبنفس الوقت يعتبر موسم للتسوق والعروض الخاصة للشركات والمتاجر
كتابة المحتوى بشكل أفضل وأسرع: 10 مهارات مهمة في كتابة محتوى
كصانع محتوى، يجب أن تدرك كل ما سوف تثيره من قضايا وكل ما سوف تعتمده من مصطلحات هذا أمر سوف يكون أشبه بهوية وصورة تعبر عنك
لنبدأ: 10 نصائح لتصل الى كتابة المحتوى بشكل أفضل وأسرع
تحدث مع القراء كما لو كنت تجري محادثة شخصية
كن بسيطا في كتابتك، عفويا، كأنك تتحدث مع جمهورك وجها لوجه وبشكل شخصي اطرح الأسئلة لتنشيط عملية التفكير استخدم الكلمات التي يعرفها جمهورك (عامية قريبة من الفصحى مثلا) ومع ذلك، لا يعني ذلك ملء صفحتك بالكثير من الكلمات العامية وتشتيت انتباه الآخرين، الذين قد يقرؤونها بخلاف ذلك تجنب كونها بلا لبس أوابتذال أو مرادفات مختلفة (نقصد المصطلحات التي سوف تستخدمهاانتقل بين كل جملة و فقرة على نحو سلس ورشيق
قم بترتيب المحتوى على نحو منطقي، بدءًا من أهم الحقائق أولاً سيساعدك هذا على الكتابة بشكل أسرع وبشكل أساسي، سيكون لديك نسخة واضحة المقصد ومباشرة. إذا كنت تقوم بتأليف المحتوى (صناعته من الصفر)، فأنت بنفس جودة المحتوى الذي تصنعه! قم بتقليد أفضل الكتاب والمواد المكتوبة ان كنت مبتدئ طوّر عادة القراءة لديك، وهذا ما سوف يجعلك تمتص أسلوب أفضل الكتاب وأساليبهم في مجالك. أتقن أسلوب الكتاب الملهمين بالنسبة لك، اعمل على بناء الأفكار والمفردات الخاصة بك بطريقة طبيعية ومتوقعة من قبل الجمهور الذي تكتب لهتعلم كيفية كتابة عناوين تدفع الجمهور للقراءة
تعتبر العناوين الرئيسية أمرًا مهمًا لجذب انتباه القارئ أو فقدانهم. العناوين هي أول ظهور للمحتوى الخاص بك أمام عيني القارئ، هو أول ما سيبرز في عيني القارئ. لذا يجب أن تصمم عنوانك ليجعل من السلاسة والجاذبية الانتقال الى النصوص في داخله.تخطيط العناوين الفرعية قبل البدء في كتابة النص
العناوين المنظمة (من الرئيسية الى الفرعية) هي مفاتيح خاصة بالكتّاب الماهرين. عندما يسير كل شيء وفق مخطط وفكرة مسبقة، اذا كل شيء يسير بسلاسة، ألا توافق؟ أو على الأقل هذا هو المتوقعكتابة اقتباس لافت للنظر، صور او نكات ضمن السياق
ادعم محتواك بصور أو أي عناصر مرئية متسقة مع فكرة واسلوب المحتوى. أصبح هذا الأمر رائجا، ويلقى قبول رهيب لدى الجماهير.اكتب فقرات وجمل قصيرة
أسلوب مهم في كتابة المحتوى بشكل أسرع وأفضل سيؤدي ذلك إلى تحسين درجات قابلية القراءة. الجمل الطويلة تجعل من الصعب على الناس متابعتها. هذا الأسلوب مهم للوصول الى حل وسط بين ملل القراء والفقرات الكبيرةالتكنولوجيا تدعمك… استخدم المحرر الصوتي
في السابق (في السابق قديما أقصد ؟) كانت مهنة الطباعة لديها متخصصين يدفع إليهم مقابل أن يقدموا لكم خدمة التحرير والطباعة. اليوم، التكنولوجيا متقدمة جدا، وأصبح لديك أدوات تقوم بطباعة وتحويل الصوت الى نصوص .. شيء مبهر انها تسمح لك بإملائها والترجمة بلغات مختلفة، وإضافة الرموز التعبيرية وعلامات الترقيم.اكتب أولا ، ثم حرّر
عندما تكون منغمساً في الكتابة، لا تتوقف من أجل إجراء أية تصحيحات. قم بإجراء التحسينات عندما تنتهي، الأهم ان لا تقطع انسجامك وحبل افكارك. لا يصل الجميع إلى الكمال في المرة الأولى. ليس هناك أي مشكلة في مراجعة المحتوى بأقصى قدر من القراءة.استخدم أدوات لتحرير المحتوى
Grammarly هو أداة التحرير الأكثر استخدامًا للكتاب المحترفين إلى حد بعيد (لا أروج لها، ولكنها حقا مميزة -بالتحديد للمحتوى باللغة الانجليزية). استخدمها للتحقق من أي نوع من مواد المحتوى التسويقي التي تنشئها.نصائح المحترفين عند بناء المتجر الإلكتروني
قد يظن البعض أن تأسيس و بناء المتجر الإلكتروني الخاص بأعمالهم وتجارتهم قرارًا سهلًا (قد يكون كذلك!).
ولكن دون أن يكون ذلك القرار وفق منهج دقيق وعلمي في عملية تأسيس وبناء المتجر الإلكتروني قد تخرج الأمور عن السيطرة تماما، وقد تجد أنك في حيرة من أمرك لأن المتجر لم يقدم لك المردود أو المطلوب الذي كنت تنتظره وتتوقعه!
لتجد نفسك تتسائل:
- هل قمت باتخاذ القرارات المناسبة في عملية تأسيس و بناء المتجر الإلكتروني منذ البداية؟
- هل أعتمد على نظم برمجية وتقنية مناسبة للمنتجات التي أبيعها في المتجر؟
- هل خططت جيدا حول رحلة العميل منذ بداية تعامله مع المتجر، حتى وصول المنتج إليه؟
نعم هذا صحيح .. كل خطوة أثناء بناء المتجر الإلكتروني محسوبة بالدقة، بل يجب أن تكون ذكية ومناسبة.
في هذا المقال سنتناول عدداً من الإعتبارات الضرورية التي ستساعدك في بناء المتجر الإلكتروني دون عناء، و سنساعدك أيضاً في إختيار نظام إدارة المحتوى أو البرمجية المناسبة لمتجرك.
كما سيركز المقال على عدة نقاط يجب النظر فيها عند التخطيط لبناء المتجر الخاص بك، وذلك من خلال عدة أسئلة يجب أن تطرحها على نفسك قبل البدء بالاستثمار في متجرك.
نقاط لابد من مراعاتها عند بناء المتجر الإلكتروني
ما طبيعة المنتج الذي تبيعه؟
بل أي شيء يجب أن تصف بدقة المنتجات التي تريد بيعها للزبائن عبر متجرك الإلكتروني.
التوصيف الصحيح للمنتجات وطبيعتها سيحدد نوع برمجية المتجر المناسبة لك .. فمثلاً:
- هل متجرك الإلكتروني سيبيع منتجات مادية مثل الكتب المطبوعة، الملابس، أدوات كهربائية .. الخ.
- أم أنه سيبيع منتجات إلكترونية مثل إشتراكات مواقع، برمجيات، تصاميم وأعمال تقنية .. الخ.
منتجات مادية
في حال كانت المنتجات التي ترغب في بيعها منتجات مادية عبر متجرك، يترتب عليك تحديد:
- طريقة شحن تلك المنتجات للزبائن، ومن هي الجهة التي ستقوم بها؟
- تحديد تكاليف الشحن والزمن المتوقع الذي تستغرقه عملية الشحن لوصول المنتجات للزبائن حول العالم؟
- هل هناك بلدان محظور وصول منتجاتك لها؟
وكل هذا بالطبع يعتمد على الفئة التي يستهدفها متجرك.
منتجات إلكترونية
أما لو كنت ترغب ببيع منتجات الكترونية مثل الكتب الإلكترونية، أو اشتراكات مواقع .. إلخ، يترتب عليك أن تحدد الكيفية التي سيمتلك بها المستخدم المنتج الإلكتروني بعد إتمام عملية الشراء، وهل ستوفر له إمكانية أن يحمل “Download” المنتج أكثر من مرة من خلال حسابه.
زبائن المتاجر التي تبيع منتجات إلكترونية يتوقعون أن تتوفر لهم الإمكانية لتحميل المنتجات فور الشراء، فبعد الدفع يجب أن يصل العميل مباشرة إلى تحميل المادة الإلكترونية التي اشتراها، أو على أقل تقدير إرسال رابط التحميل على بريده الإلكتروني.
ما هي تجربة الشراء التي تريد تطبيقها في متجرك؟
- هل ستكتفي بأن يقوم المستخدم من شراء منتج واحد فقط في عملية التسوق، أم ستحاول دفعه لشراء أكثر من منتج في نفس سلة التسوق؟
- هل المنتجات التي ستعرضها بالمتجر تأتي بخيارات معينة لشرائها (مثلاً مقاسات الملابس، ألوان الهواتف الذكية … الخ)؟
- هل ستوفر أكثر من طريقة بحث للمستخدم ليبحث في المنتجات (مثلاً أن يبحث المستخدم من خلال الفئات السعرية، أو النوع كمنتجات للأولاد ومنتجات للبنات .. الخ)؟
- هل طبيعة المنتج الذي تبيعه من الممكن أن يتوفر في أكثر من تصنيف (مثلاً أنواع الهواتف وإصداراتها)؟
- هل المتجر سيوفر كوبونات تخفيض من الممكن أن يستخدمها الزبون؟
- هل ستجعل التخفيض مرتبطاً بقيمة مادية معينة يجب أن يصل لها المستخدم قبل أن تخفض له السعر (مثلاً: إذا اشترى المستخدم منتجات بقيمة ٥٠٠$ تشحن له المنتجات مجاناً )؟
- كيف ستطبّق تلك التخفيضات؟
- هل تتيح لك برمجيات وتقنيات المتجر أن تطبق هذه الإجراءات؟
حسابات المستخدمين وتعقب الطلبات
نقصد هنا بالكيفية التي يتعقب بها الزبون الطلبات التي اشتراها من المتجر، فهي جزء أصيل من تجربة الإستخدام في متجرك الإلكتروني، خاصة إذا كانت منتجات مادية.
هنا يجب أن تراعي:
- هل يجب أن يسجل المستخدم في القائمة البريدية ليشتري المنتج أم أن عملية التسجيل قد تكون اختيارية؟
- هل ستوفر لهم إمكانية تعقب المنتجات أثناء عملية الشحن؟
بالطبع إدارة الحسابات الشخصية للمستخدمين تحتوي على أمور افتراضية مثل إستعادة كلمة المرور، تغير عنوان الشحن، تغيير البريد الالكتروني .. إلخ، وكل ما سبق يجب أن تدعمه البرمجية الخاصة بالمتجر.
كيف ستدير عمليات الدفع ؟
هل تقبل الدفع من خلال البطاقة الائتمانية؟
هناك خيارات دفع إلكترونية توفر الدفع مباشرة بالبطاقة الإئتمانية يمكن أن تطبقها في متجرك بحيث يدخل المستخدم إلى المتجر ويضع بيانات البطاقة الإئتمانية ومن ثم يدفع المبلغ المحدد.
إذا ما قررت أن تطبق إحدى هذه الخيارات في متجرك ستواجهك عدة مشاكل خاصة هنا في المنطقة العربية، فليست جميع الخيارات متاحة.
هناك طرق دفع أخرى من خلال وسيط مثل PayPal أو MoneyBookers وغيرها ولكن يجب أن تأخذ في الإعتبار أن لكل خيار دفع له مزايا وعيوب وحدود!
كيفية توصيل المنتجات للزبائن؟
إذا ما كنت ستبيع منتجات مادية فأنت بحاجة لوسيط شحن، مما يترتب عليه مصاريف خاصة بالشحن.
كما يجب أن يتوفر لدى وسيط الشحن الذي ستختاره نظام لمتابعة سير عملية الشحن (أون لاين)، ففي الغالب سيجلب متجرك زبائن من دول أخرى حول العالم، وبالتالي تكلفة الشحن يجب أن تكون واضحة ومحددة لك و للزبون والتوقيت المتوقع لوصول المنتجات للزبائن.
في الغالب.. المتاجر الإلكترونية توفر شحن مجاني للمنتجات في حالة إذا ما تجاوزت الطلبية مبلغ محدد يغطي تكلفة الشحنة.
بعض هذه المتاجر تقدم خدمة الشحن مع شركات مختلفة أو بمعنى آخر باختيارات مختلفة، مثل البريد العادي أو البريد السريع.
لا تنسى ذلك .. يجب النظر في هذه الأمور عند التخطيط لبناء المتجر الخاص بك وإن كانت بسيطة